الرئيسية
السلام عليكن ::
كان حافظ إبراهيم جالساً في حديقة داره بحلوان، ودخل عليه الأديب الساخر عبد العزيز البشري وبادره قائلاً
- شفتك من بعيد فتصورتك واحدة ست
فقال حافظ ابر أهيم.
والله يظهر انه نظرنا ضعف، انا كما شفتك، وانته جاي افتكرتك راجل!!.
....................................................
قال احد الشعراء الظرفاء ممن يولعون بالطعام والشراب ولكن رمضان يمنعه منهما .. فراح ينتظر هلال شوال بفارغ الصبر :
قل لشهر الصيام انحلت جسمي *** ان ميقاتنا طلوع الهلال
اجهد الآن كل جهدك فينا *** سنرى ما يكون في شوال!
بطناني الأخ خخخخخخخ
................................................
قدم
تاجر من العراق إلى أهل المدينة ليبيع عليهم من خُمر -وهي جمع خمار: ما
يُغطى به رأس المرأة- العراق، وقد كانت بكميات كبيرة وألوانٍ متعددة؛ فبيعت
كلها إلا السود منها فلم يبع منها شيء فشكا ذلك إلى الدارمي -وهو شاعر من
تميم كان من أهل العشق والغزل لكنه قد تاب عن ذلك ولزم المسجد وتنسك- فقال
له: ما تجعل لي على أن أحتال لك بحيلة حتى تبيعها كلها؟
فقال التاجر: لك ما شئت.
فذهب
الدارمي إلى بيته ولبس ما كان يلبس أيام تغزله وعشقه وعاد إلى مثل شأنه
الأول فقال شعراً أرسله إلى أحد أصدقائه من المغنين في الأسواق. فأخذ
المغني أبيات الدارمي وغنى بها في السوق قائلاً:
قُل للمليحة في الخمار الأسود ِ ماذا فعلتِ بزاهدٍ مُتعبِّد ِ
قد كان شمَّرَ للصلاة ثيابَه حتى خطرتِ له بباب المسجد ِ
رُدِّي عليه صلاته وصيامه لا تقتليه بحق آل محمد ِ
فشاعت
هذه الأبيات في المدينة، وقال الناس: لقد رجع الدارمي وتعشَّق صاحبة
الخمار الأسود. فلم تبق مليحة في المدينة إلا اشترت خماراً أسوداً؛ وباع
التاجر العراقي جميع ما كان معه فلما نفذ رجع الدارمي إلى نسكه وصلاته.
.....................................................................
سأل ثقيل بشار بن برد قائلا : ما أعمى الله رجلا إلا عوضه فبماذا عوضك ؟
فقال بشار: بأن لا أرى امثالك ...!!
..................................................
ادعى رجل من الاعراب النبوة في زمن المهدي العباسي فاعتقله الجند وساقوه الى المهدي فقال له: انت نبي؟
قال: نعم
قال المهدي: الى من بعثت؟
قال الاعرابي أو تركتموني ابعث الى احد؟ بعثت في الصباح واعتقلتموني في المساء.
....................................................................
قال بشّار بن برد:
رأيت حماري البارحة في النوم ، فقلت له : ويلك لِمَ متَّ ؟
قال الحمار :
أنسيت أنَّكَ ركبتني يوم كذا وكذا وأنَّك مررتَ بي على باب( الأصبهاني) فرأيت أتاناً (حمارة) عند بابه فعشقتها ،
حتى متُّ بها كمداً ؟
ثم أَنشدني(الحمار) :
سيِّدي مَل بعَناني *** نحوَ بابِ الأصْبَهاني
إنَّ بالبابِ أَتاناً *** فضلت كلَّ أتانِ
تيَّمتني يومَ رِحنْا*** بثناياهَا الحِسانِ
وبغنج ودلالٍ *** سلَّ جسمِي وبرانِي
ولَهَا خدٌّ أَسيلُ ** مثل خدِّ الشيفرانِ
فبها مِتَُ وَلَو عِشتُ ** إذاً طال هوانِي !
فقال له رجل من القوم:
وما الشيفران يا ( أبا معاذ) ؟
قال بشار:
هذا من غريب الحمار ، فإذا لقيته لكم مرَّةً ثانية . سألتهُ ....
كان حافظ إبراهيم جالساً في حديقة داره بحلوان، ودخل عليه الأديب الساخر عبد العزيز البشري وبادره قائلاً
- شفتك من بعيد فتصورتك واحدة ست
فقال حافظ ابر أهيم.
والله يظهر انه نظرنا ضعف، انا كما شفتك، وانته جاي افتكرتك راجل!!.
....................................................
قال احد الشعراء الظرفاء ممن يولعون بالطعام والشراب ولكن رمضان يمنعه منهما .. فراح ينتظر هلال شوال بفارغ الصبر :
قل لشهر الصيام انحلت جسمي *** ان ميقاتنا طلوع الهلال
اجهد الآن كل جهدك فينا *** سنرى ما يكون في شوال!
بطناني الأخ خخخخخخخ
................................................
قدم
تاجر من العراق إلى أهل المدينة ليبيع عليهم من خُمر -وهي جمع خمار: ما
يُغطى به رأس المرأة- العراق، وقد كانت بكميات كبيرة وألوانٍ متعددة؛ فبيعت
كلها إلا السود منها فلم يبع منها شيء فشكا ذلك إلى الدارمي -وهو شاعر من
تميم كان من أهل العشق والغزل لكنه قد تاب عن ذلك ولزم المسجد وتنسك- فقال
له: ما تجعل لي على أن أحتال لك بحيلة حتى تبيعها كلها؟
فقال التاجر: لك ما شئت.
فذهب
الدارمي إلى بيته ولبس ما كان يلبس أيام تغزله وعشقه وعاد إلى مثل شأنه
الأول فقال شعراً أرسله إلى أحد أصدقائه من المغنين في الأسواق. فأخذ
المغني أبيات الدارمي وغنى بها في السوق قائلاً:
قُل للمليحة في الخمار الأسود ِ ماذا فعلتِ بزاهدٍ مُتعبِّد ِ
قد كان شمَّرَ للصلاة ثيابَه حتى خطرتِ له بباب المسجد ِ
رُدِّي عليه صلاته وصيامه لا تقتليه بحق آل محمد ِ
فشاعت
هذه الأبيات في المدينة، وقال الناس: لقد رجع الدارمي وتعشَّق صاحبة
الخمار الأسود. فلم تبق مليحة في المدينة إلا اشترت خماراً أسوداً؛ وباع
التاجر العراقي جميع ما كان معه فلما نفذ رجع الدارمي إلى نسكه وصلاته.
.....................................................................
سأل ثقيل بشار بن برد قائلا : ما أعمى الله رجلا إلا عوضه فبماذا عوضك ؟
فقال بشار: بأن لا أرى امثالك ...!!
..................................................
ادعى رجل من الاعراب النبوة في زمن المهدي العباسي فاعتقله الجند وساقوه الى المهدي فقال له: انت نبي؟
قال: نعم
قال المهدي: الى من بعثت؟
قال الاعرابي أو تركتموني ابعث الى احد؟ بعثت في الصباح واعتقلتموني في المساء.
....................................................................
قال بشّار بن برد:
رأيت حماري البارحة في النوم ، فقلت له : ويلك لِمَ متَّ ؟
قال الحمار :
أنسيت أنَّكَ ركبتني يوم كذا وكذا وأنَّك مررتَ بي على باب( الأصبهاني) فرأيت أتاناً (حمارة) عند بابه فعشقتها ،
حتى متُّ بها كمداً ؟
ثم أَنشدني(الحمار) :
سيِّدي مَل بعَناني *** نحوَ بابِ الأصْبَهاني
إنَّ بالبابِ أَتاناً *** فضلت كلَّ أتانِ
تيَّمتني يومَ رِحنْا*** بثناياهَا الحِسانِ
وبغنج ودلالٍ *** سلَّ جسمِي وبرانِي
ولَهَا خدٌّ أَسيلُ ** مثل خدِّ الشيفرانِ
فبها مِتَُ وَلَو عِشتُ ** إذاً طال هوانِي !
فقال له رجل من القوم:
وما الشيفران يا ( أبا معاذ) ؟
قال بشار:
هذا من غريب الحمار ، فإذا لقيته لكم مرَّةً ثانية . سألتهُ ....
» قوانين مهمة....
» اروع جواااب..........
» حكمة اليوم
» الهي.......
» لو..........ماذا افعل؟؟
» المحبة....المحبة......هي معنى الحياة....
» فوائد قطع الكهرباء !!!!!!!!!!!
» عذرا........لم يتم العثور على انسان....
» لماذا لم تتزوجي!!!!!!!!
» فراشتي الغالية...اي من العبارات تؤلمك؟؟؟؟
» فراشاتنا الحلوين
» شو أمنيتك اليوم
» ماهو شعورك الان؟؟؟؟؟
» المرأه كـ الحـذاء!!!
» قواعد حفظ القرآن الكريم
» الدخول إجباري شو طابخين اليوم
» لمن ترأى في نفسها الضعف والكسل عن الطاعات..!
» ألو ....عرفتوا مين هي !!!
» حاملات تقديم الحلويات رووووووعة جديد 2012